
يوجد العديد من الدراسات العلمية التي تظهر أن التعرض المفرط للشاشات الإلكترونية في مرحلة الطفولة يرتبط بفقر التطور المعرفي والاجتماعي…
عرق النسا من الحالات الشائعة التي تصيب الكثير من النساء الحوامل خلال النصف الثاني من فترة الحمل. وعن طريق الرعاية المناسبة، يمكن السيطرة عليها حتى لا تعيق الحياة اليومية للمرأة. تابعي القراءة لاكتشاف المزيد عن الموضوع!
هل تعاني من عرق النسا أثناء فترة الحمل؟
عرق النسا، أو التهاب العصب الوركي، هي حالة تؤدي إلى ظهور ألم شديد جدًا من الورك إلى الكعب بسبب التهيج أو الالتهاب.
تصيب هذه الحالة أكثر من نصف عدد النساء الحوامل، وتميل إلى البدء في الشهر السادس من فترة الحمل.
في هذه المقالة، نستعرض الأسباب والأعراض والعلاج المناسب للسيطرة على الحالة.
تؤدي العديد من الأسباب إلى ضغط العصب الوركي خلال الحمل. ولكن جميعها يعود إلى نفس الأصل: التغيرات الهرمونية والتشريحية التي تطرأ على جسم المرأة مع نمو الجنين داخل الرحم.
بشكل عام، ينتج ذلك العديد من المشكلات:
ننصحك بقراءة:
فترة الحمل – اكتشفي معنا فوائد ممارسة الرياضة أثناء الحمل وكيفية القيام بذلك
سيختلف الألم كثيرًا وفقًا لدرجة الضغط التي يتعرض لها العصب الوركي. فتصف بعض النساء الألم على أنه شديد ويشل الحركة، في حين أن البعض الآخر لا يشعرن إلا بعدم راحة طفيف.
أكثر الأعراض شيوعًا هي كالتالي:
اقرئي أيضًا:
عن طريق اتباع بعض الاحتياطات، تستطيعين علاج والتحكم في هذه الحالة إلى حد ما خلال فترة الحمل. عن طريق ذلك، ستتمكنين من تجنب المزيد من الضرر للعصب الوركي كذلك.
إليك بعض النصائح:
اكتشفي:
ما قبل تسمم الحمل – كل ما تحتاجين إلى معرفته عن مضاعفة الحمل الخطيرة
تذكري أن الطبيب هو الوحيد القادر على إرشادك أيًا كانت الحالة التي تعانين منها. وأخيرًا، لا تنسي أنك تستطيعين تخفيف حدة التغيرات التي ستطرأ حتمًا على جسمك ببعض الإجراءات الصحية البسيطة.